تُعتبر التغذية السليمة أثناء الحمل من العوامل الرئيسية التي تؤثر على صحة الجنين. فعدم الحصول على العناصر الغذائية الأساسية يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة.
العرق والتعب: بعض الأمهات يعانين من الإرهاق المستمر. النظام الغذائي الغني بالفيتامينات والمعادن يساعد في تقليل التعب ورفع مستويات الطاقة.
اقرئي أيضًا: ماذا تأكلين في الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل؟
حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان
تناولي الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والبقوليات للوقاية من الإمساك.
تجنب الروائح القوية:يمكن لبعض الروائح أن تسبب الغثيان، لذا تجنبها قدر الإمكان.
تناولي قدرًا كافيًا من السوائل خاصة الماء والعصائر الطبيعية الطازجة، لتعويض ما يفقده الجسم من سوائل في أثناء التقيؤ.
الحديد: نقص الحديد يمكن أن يؤدي إلى فقر الدم، مما يؤثر على قدرة الجنين على الحصول على الأكسجين.
وإذا لم يكن لديكِ مخزون كافٍ من الحديد أو لم تحصلي على ما يكفي من الحديد خلال فترة الحمل، فقد تصابين بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
تناولي أطعمة غنية بفيتامين نور (هـ)، أظهرت دراسة وجود صلة بين انخفاض فيتامين (هـ) وزيادة مخاطر الإجهاض، تتضمن بعض المصادر الجيدة لهذا الفيتامين:
تناولي أطعمة الحبوب الكاملة والأرز البني والمعكرونة المصنوعة من القمح الكامل والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة أيضاً.
يمكن أن يؤدي سوء التغذية أثناء الحمل إلى مضاعفات مختلفة، ومنها:
النقانق ولحوم اللانشون (ما لم يتم تسخينها أثناء تحضيرها حتى تطبخ قبل التقديم).
لا يقتصر الاهتمام بصحة الأم أثناء فترة الحمل فقط، بل من المهم جداً الاعتناء بالأم وصحتها الجسدية والنفسية بعد الولادة، حيث تمر الأم بالعديد من التغيرات الجسدية والعاطفية. من أهم خطوات رعاية ما بعد الولادة ما يلي: